aalmosa90@
حافظ فريق التعاون على آماله في دوري أبطال آسيا للأندية بعد تعادله المثير مع مضيفه فريق لوكوموتيف الأوزبكي، في المقابلة التي لعبت بينهما على ملعب لوكوموتيف أمس (الثلاثاء)، ضمن منافسات إياب الجولة الخامسة للمجموعة الآسيوية الأولى 4/4. وكان السكري قدم أداء ممتعا منحه التقدم على مضيفه عبر مجهود فردي مميز من لاعبه عبدالمجيد السواط (د:18). لم يمنح بيكماييف الضيوف وقتا للفرح بتقدمهم، حين سارع بإعادة المقابلة لنقطة البداية برأسية متقنة على يسار فهد الشمري (21)، ليبحث المضيف عن التقدم في ظل أفضليته، التي نالها بواسطة بيكماييف عبر ركلة جزاء (د:32). شعر لاعبو السكري بقرب انتهاء آمالهم فنظموا صفوفهم، ليشنوا غارات أثمرت عن احتساب الحكم لركلة جزاء، بيد أن حارس المرمى أكد حضوره بتصديه المميز لتسديدة ماتشادو (د:38). وفي الحصة الثانية، بكر بيكماييف بمضاعفة النتيجة للمضيف بإحرازه الهدف الثالث (د:47)، مصعبا المهمة على لاعبي التعاون، التي أسهم جهاد الحسين في استعادتها لفريقه بإحرازه هدف تقليص الفارق للسكري (د:65)، لتأتي الانتفاضة التعاونية التي استثمرها الحسن اندياي بإدراكه هدف معادلة الكفة عند الدقيقة (69). واصل التعاون ثورته بحثا عن الانتصار، بيد أن ماشاريبوف منح المضيف التقدم بتسديدة على يمين فهد الشمري (د:81). وفي الرمق الأخير، رفض ماتشادو خسارة السكري بمعادلة الكفة برأسية مميزة في حلق مرمى المضيف (90+1)، ليصل رصيد الطرفين إلى خمس نقاط، ليبقى لوكوموتيف ثالثا بفارق الأهداف عن فريق التعاون الذي بقي رابعا.
حافظ فريق التعاون على آماله في دوري أبطال آسيا للأندية بعد تعادله المثير مع مضيفه فريق لوكوموتيف الأوزبكي، في المقابلة التي لعبت بينهما على ملعب لوكوموتيف أمس (الثلاثاء)، ضمن منافسات إياب الجولة الخامسة للمجموعة الآسيوية الأولى 4/4. وكان السكري قدم أداء ممتعا منحه التقدم على مضيفه عبر مجهود فردي مميز من لاعبه عبدالمجيد السواط (د:18). لم يمنح بيكماييف الضيوف وقتا للفرح بتقدمهم، حين سارع بإعادة المقابلة لنقطة البداية برأسية متقنة على يسار فهد الشمري (21)، ليبحث المضيف عن التقدم في ظل أفضليته، التي نالها بواسطة بيكماييف عبر ركلة جزاء (د:32). شعر لاعبو السكري بقرب انتهاء آمالهم فنظموا صفوفهم، ليشنوا غارات أثمرت عن احتساب الحكم لركلة جزاء، بيد أن حارس المرمى أكد حضوره بتصديه المميز لتسديدة ماتشادو (د:38). وفي الحصة الثانية، بكر بيكماييف بمضاعفة النتيجة للمضيف بإحرازه الهدف الثالث (د:47)، مصعبا المهمة على لاعبي التعاون، التي أسهم جهاد الحسين في استعادتها لفريقه بإحرازه هدف تقليص الفارق للسكري (د:65)، لتأتي الانتفاضة التعاونية التي استثمرها الحسن اندياي بإدراكه هدف معادلة الكفة عند الدقيقة (69). واصل التعاون ثورته بحثا عن الانتصار، بيد أن ماشاريبوف منح المضيف التقدم بتسديدة على يمين فهد الشمري (د:81). وفي الرمق الأخير، رفض ماتشادو خسارة السكري بمعادلة الكفة برأسية مميزة في حلق مرمى المضيف (90+1)، ليصل رصيد الطرفين إلى خمس نقاط، ليبقى لوكوموتيف ثالثا بفارق الأهداف عن فريق التعاون الذي بقي رابعا.